أدت المكتبة السلطانية في #المكلا عاصمة محافظة #حضرموت دوراً كبيراً في نشر الثقافة والمعرفة الإنسانية بشتى صنوفها منذ أمد بعيد, وظلت إلى اليوم معيناً لا ينضب؛ إذ لما تضمه من أمات الكتب في الميادين المختلفة, حتى غدت صرحاً من صروح العلم, ومحراباً من محاريب الثقافة والتنوير, ومعلماً من المعالم الحضارية البارزة في حضرموت.