Duration 9:15

هل استغل صوسلم دعوته لأغراض شخصية ؟ Indonesia

21 watched
0
2
Published 25 Mar 2021

هل استغل صوسلم دعوته لأغراض شخصية !؟ ​خلال 13 عام بمكة كتب محمد 86 سورة من مجموع سور القرآن ال 114 و تلك ال 86 سورة لم يكن فيها آية واحدة عن خديجة أو النساء أو الجنس 86 سورة لم يذكر فيها محمد أي شيء عن حياته الخاصة أو علاقته بخديجة أو عن بناته أو عن النساء عامة أو عن لبسهن و شكلهن و عطرهن و ….الخ تحدث محمد عن أبي لهب و زوجته و عن أبي جهل و عن الوليد بن المغيرة، و لكنه لم يكتب حرفاً واحداً عن خديجة أو فاطمة أو زينب، تعتيم كامل و بوفاة خديجة ضرب مدفع الإفطار معلناً إنتهاء صيام رسول الله على ما تيسر من تميرات يقمن أوده و دخلت حياته منحى جديد مع الجنس الآخر و بدأ افطار رسول الله على سودة بنت زمعة و تلتها مباشرة الطفلة عائشة و هو لا يزال بمكة و لكن استمر التعتيم القرآني على حياته الخاصة ثم هاجر الرسول إلى المدينة و بدأت اموال الخمس و الفيء تنهمر عليه بعد نجاح الغزوات و أصبح سيداً مطاعاً بعد أن كان مثاراً للسخرية بمكة بدأت السور المدنية في الظهور “البقرة” السياسية لاعلان سياسات الغزو و “الانفال” الاقتصادية لتحديد نصيب محمد من الغنائم ثم “آل عمران” ...ولا يزال التعتيم على حياته الخاصة قائماً ..انشغال تام بالغزوات و تقسيم الاموال و حيازة الجواري و ملك اليمين و الزيجات و كان يتقدم في السن و ضعفت مقدرته الجنسية مع وجود العدد الكبير من الصبايا في قصره و توفر الأموال و النفوذ و الزيارات اليومية لأفراد الشعب إلى سكنه و تدفق جموع من الشباب لمقر إقامته لأغراض عدة و هنا بدأت تتشكل ملامح شخصية جديدة ، الرجل العاجز جنسياً الذي يشعر بالخوف من الشباب على نساءه و في نفس الوقت لا يستطيع منعهم ولا يستطيع الحصول على فياجرا فبدأ ينشر الشائعات عن قواه الجنسية الخارقة الخاصة و كتب سورة “الأحزاب” التي لم يكن فيها شيء عن الأحزاب سوى خمس آيات بينما خصص عشرين آية عن علاقاته . الجنسية و عن زوجاته و كانت رابع سورة تكتب في المدينة هي سورة الاحزاب وسبقتها 89 سورة ليس فيها حرف واحد عن زوجاته أو النساء عامة ..و فجأة سورة كاملة عنهن و كان لديه سودة و عائشة و حفصة بنت عمر و أم سلمة و أم حبيبة و تدخل الله في حياته الخاصة للمرة الاولى (( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض و قلن قولاً معروفا)) ….. آية تظهر حجم القلق الذي بدأ يعتصر قلب رسول الله مع تدهور قوته الجنسية تشريعات جديدة لنساء محمد حول الطريقة الملائمة للتحدث مع الرجال و الشباب الذين يأتون إلى بيته (( فلا تخضعن بالقول )) انها الريبة و الشكوك ثم حدت تدهور كبير في مسيرة رسول الله الجنسية بعد رؤيته زينب بنت جحش خلسة و هي شبه عارية، و يبدو أن الرجل اعتقد في ( لحظة إحباط ) أن زواجه من إمرأة فاتنة يمكن أن يعالج تدهور قوته الجنسية، و زيد عبد مملوك و محمد سيد مطاع و مالك و يمكنه بكل سهولة أن يستعير امرأته لبعض الوقت، و زيد يعرف محمد جيداً عن قرب و لذلك ما أن عرف بنية رسول الله في إمرأته حتى ترك الجمل بما حمل خوفاً من عواقب مواجهته و اندلعت الإعتراضات و الشجب و التنديد الشعبي “بطفاسة” الرسول فأرسلت السماء السابعة قوات الطوارئ القرآنية (( ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له سنة الله في الذين خلوا من قبل و كان أمر الله قدراً مقدورا )) . و هذا إعلان سماوي صريح بتحمل كامل المسئولية عن الخسة و تتوالى المكرمات الربانية الجنسية في سورة الاحزاب (( يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي أتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك و بنات عمك و بنات عماتك و بنات خالك و بنات خالاتك اللاتي هاجرن معك و إمرأةً مؤمنةً إن وهبت نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها خالصةً لك من دون المؤمنين قد علمنا ما فرضنا عليهم في أزواجهم وما ملكت أيمانهم لكيلا يكون عليك حرجٌ )) تصريحات و قرارات جنسية بالجملة و دفعة واحدة ، إنك تستطيع أن تنكح أي فتاة من بنات المسلمين بلا عقد بلا مهر بلا موافقة أهلها و بلا أي تبعات و هذه الميزة خاصة جداً لك وحدك من دون سائر المسلمين، و قد جعلت الآية المسلمات عبارة عن بغايا و عاهرات المهم هو أن تدفع فإذا دفعت الأجرة فليس من حق المرأة أن ترفض (( إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي أتيت أجورهن )) أما ان كانت سبي فلا تعطيها شئ فهي مجاناً أحلت الآية لمحمد حق مضاجعة جميع بنات عمه و بنات عماته و بنات أخواله وبنات خالاته و أي امرأة تهب نفسها له و لكن كل هذا لا يكفي محمد !!! فمن يا ترى سيضيف من النساء؟.. أي إمرأة لم تهب نفسها و لكنه رآها فاعجبته هنا لا ينتظر محمد منها الهبة بل يأمرها بها “هبي نفسك ليّ” و تستمر سورة الأحزاب في ازالة كل العراقيل و الموانع التي كانت تقف في طريق رسول الله و تمنحه تفويض مفتوح بظلم زوجاته دون الخوف من عقاب (( تُرجي من تشاء منهن و تؤي إليك من تشاء و من إبتغيت ممن عزلت فلا جُناح عليك ذلك أدنى أن تقر أعينهن ولا يحزنّ و يرضين بما أتيتهن كلهن و الله يعلم مافي قلوبكم و كان الله عليماً حليماً )) فأنت يا محمد لك مطلق الحرية في العبث بنسائك كيفما تريد حتى لو هجرت بعضهن

Category

Show more

Comments - 0