Duration 1:9:9

بلا حدود | قيادات عراقية تكشف أسرار سقوط بغداد عام 2003 مع أحمد منصور (2) Indonesia

450 411 watched
389
4.8 K
Published 16 Feb 2021

#بلا_حدود #أحمد_منصور#عبد_الله_جبارة #ثابت_العبيدي بُثت في 14/4/2004 يستضيف برنامج بلا حدود الجزء الثاني من أسرار سقوط بغداد، قيادات عراقية شاركت في حرب العراق عام 2003، حيث يكشف كلا من عبد الله جبارة، أستاذ الاستراتيجية في كلية الخرب، وثابت العبيدي، قائد كتيبة الدفاع الجوي والمسؤول عن حماية غرب بغداد مع الإعلامي أحمد منصور، أسرار سقوط العاصمة العراقية بغداد 0:00 طبيعة دور العميد عبد الله جبارة قبل الحرب 3:00 صور المواجهة المتوقعة في الحرب 3:50 الخطة المعدة للدفاع عن بغداد 4:47 أسباب عدم تطبيق الخطة 5:30 اتجاه الحرس الجمهوري خارج بغداد 7:20 مراهنة صدام حسين على الرأي العالمي 8:25 أسباب السقوط السريع لمدن العراق 10:01 فوارق المعارك بين الشمال والجنوب 11:12 خطوط سير غير متوقعة من القوات الأميركية 12:40 وقع معركة المطار على التأثير في سير المعارك 13:40 معايير تقييم مسار الحرب 14:50 كيف توغلت القوات الأميركية بغداد 17:08 مسؤولية سقوط بغداد 18:40 أسباب سقوط بغداد 20:25 طبيعة المهام لقائد كتيبة الدفاع الجوي 21:10 مدى توازن القوى بين سلاح الجو للعراق ولأميركا 23:05 تطوير الأسلحة العراقية من عام 1991 24:50 استهداف بغداد وأسلحة الدفاع بصواريخ كروز 26:50 فاعلية الصواريخ الكروز 27:18 طبيعة استعدادت الدفاع القوي لمواجهة الأميركان 28:50 لقاء صدام حسين بقادة الدفاع الجوي 33:29 مواجهات الدفاع الجوي من يوم 19 مارس إلى 4 إبريل 38:50 نسبة خسائر قوات الدفاع الجوي 41:00 الاتصالات والتنسيق بين فرق الدفاع الجوي والقيادة 43:20 حسم معركة المطار 46:00 مقابلة العبيدي بسفيان ماهر يوم 7 إبريل على بوابة بغداد 47:25 أجهزة الثريا ودورها في تدمير الفرق والمعدات 50:00 رأي العبيدي في اتهام سفيان ماهر بالخيانة 52:14 أهداف حرق البترول حول بغداد 52:50 اللحظات الأخيرة في سقوط بغداد 55:15 إمكانيات قائد الدفاع الجوي 57:30 التأثير النفسي لسقوط بغداد على قائد كتيبة الدفاع الجوي 59:50 مقابلة الرئيس صدام للعبيدي يوم 6 إبريل 1:03:20 أسباب سقوط بغداد 1:07:05 دور العرب ودور الخليج في سقوط بغداد كشف عميد ركن عبدالله حسن جبارة استاذ الاستراتيجية العسكرية ف كلية الحرب العراقية، عن توقعات مبكرة من خلال دراسات لشكل المواجهة بين الجيش العراقي وجيش الحلفاء، وكانت أعلى مراحل الدراسة في أغسطس 2002 ، وأعد تمرين باسم لعبة حرب، وهي عبارة عن ضابط عراقي يتولى منصب قائد القوات الأميركية، وضابط عراقي يتولى منصب قائد قوات عراقية. وقال جبارة أن نتيجة المعركة خالفت التوقعات بأن تصمد القوات العراقية بين 3 أشهر إلى 6 أشهر، بسبب أن الخطة الموضوعة للدفاع عن بغداد لمم تطبق، والتي تمثلت في أن تنفتح قوات الحرس الجمهوري المدافعة عن بغداد من الفلوجة على الضفة الشرقية لنهر الفرات إلى المسيب، ثم تنعطف شرقا باتجاه الصويرة، ثم تنعطف شمالا باتجاه النهروان شرق بغداد، ثم إلى التاجي ثم تعود إلى الفلوجة، إلا أن الحرس الجمهوري دفع في معارك في كربلاء والديوانية، مما كبده خسائر كبيرة. وأوضح جبارة أن أسباب سقوط بغداد تتمثل في أولا: الفجوة السياسية الكبيرة بين النظام والشعب العراقي، وثانيا الضربات المتتالية للجيش العراقي منذ عام 1990، والحصار على العراق لمدة 13 عاما. وفي حديث متصل، قال المقدم ركن ثابت العبيدي، قائد كتيبة الدفاع الجوي ، أنه كان مسؤولا عن حماية الجزء الغربي من بغداد، مشيرا إلى الفوارق الكبيرة بين قوة السلاح الجوي الأميركي والسلاح الجوي العراقي. وأشار العبيدي إلى معارك الدفاع الجوي لم تتوقف منذ العام 1991، ولكن في حرب 2003 أضيف إليها فقط المعارك البحرية والبرية، موضحا أنهم اسقطوا عدد من الصواريخ الكروز للقوات الأميركية، إلا أن في مساء يوم 20 إبريل استهدفت بغداد بمئات الصواريخ موجهة ناحية أسلحة الدفاع الجوي. وأوضح العبيدي ان نسبة الخسائر بقوات الدفاع، حوالي 5% فقط وأوضح العبيدي أن أجهزة الثريا كان لها دور بارز في تدمير المعدات العراقية، مشيرا إلى استخدامها من قبل الهاربين من العراق والعائدين بعفو من الرئيس صدام حسين وكانوا متدربين في رومانيا والمجر والكيان الصهيوني، حيث يتم من خلالها يتم تحديد الأهداف العسكرية بعد الاتصالات بالعدو. تابعونا على : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Facebook : https://www.facebook.com/ahmedmansouraja Twitter : https://www.twitter.com/amansouraja YouTube : /c/AhmedMansour1 Instagram : https://www.instagram.com/amansouraja

Category

Show more

Comments - 1393