Duration 5:26

قال تعالى: (وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاءُ اللَّهِ إِلَى النَّارِ) تلاوة تخاطب القلب + التفسير Indonesia

Published 15 Sep 2018

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم (وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاءُ اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (19) حَتَّىٰ إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (20)وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا ۖ قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (21) وَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَن يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَٰكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِّمَّا تَعْمَلُونَ (22) وَذَٰلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنَ الْخَاسِرِينَ (23) فَإِن يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ ۖ وَإِن يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُم مِّنَ الْمُعْتَبِينَ (24) ۞ وَقَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَاءَ فَزَيَّنُوا لَهُم مَّا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِم مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ ۖ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ (25) وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَٰذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ (26) فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَابًا شَدِيدًا وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (27) ذَٰلِكَ جَزَاءُ أَعْدَاءِ اللَّهِ النَّارُ ۖ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ ۖ جَزَاءً بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ (28) سورة فصلت رابط الآيات: http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura41-aya21.html تفسير المفردات: شبكة الألوكة الشرعية أ.د. عبدالحليم عويس ﴿ فهم يوزعون ﴾: يحبس أولهم إلى آخرهم فيجتمعون جميعًا ﴿ تستترون ﴾: تستخفون عند ارتكابكم الفواحش. ﴿ أرداكم ﴾: أهلككم. ﴿ مثوًى لهم ﴾: محل إقامة دائمة. ﴿ وإن يستعتبوا فما هم من المعتبين ﴾: وإن يطلبوا إرضاء الله فلن يرضى عنهم؛ لفوات الأوان. ﴿ وقيضنا لهم قرناء ﴾: هيَّأنا للمشركين أصحاب سوء من الشياطين ومن البشر. ﴿ فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم ﴾: فحسنوا لهم أعمالهم القبيحة الحاضرة والمستقبلة، فلم يروا أنفسهم إلا محسنين. ﴿ وحق عليهم القول ﴾: ثبتت كلمة العذاب عليهم. ﴿ والغوا فيه ﴾: ائتوا باللغو والباطل عند قراءته. رابط التفسير: http://www.alukah.net/sharia/0/110412/ رابط التفسير: http://www.alukah.net/sharia/0/110735/#ixzz5RA5y70vv دعواتكم لجدي توفي قبل شهرين دعواتكم لي ولوالديّ بالرحمة والمغفرة والهداية والتوفيق

Category

Show more

Comments - 12